English French Spanish Hindi Portuguese Russian Turkish German Indonesian Korean Arabic Danish Japanese Norwegian Finnish

شريحة «نيورالينك» تمكّن مريضاً مشلولاً من كتابة منشور عبر التفكير

نجح فريق من الباحثين في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو في تطوير شريحة إلكترونية يمكنها قراءة الإشارات الكهربائية في الدماغ وترجمتها إلى كلمات مكتوبة. تم زراعة الشريحة في دماغ مريض مشلول يبلغ من العمر 65 عاما، مما مكّنه من كتابة منشور على تويتر من خلال التفكير فقط.

وقال الباحثون إن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها نشر محتوى نصي مباشر عبر الإنترنت من خلال التفكير البشري. تألفت الشريحة من مجموعة من الإلكترودات الدقيقة المزروعة في منطقة معالجة اللغة في الدماغ. قامت بتحليل الإشارات الكهربائية التي تنتج أثناء التفكير في الكلمات والجمل، وترجمتها إلى نص رقمي.

وقال آدم فيليبس، أحد مؤلفي الدراسة: “إن القدرة على كتابة النصوص والتواصل مباشرة من خلال التفكير لها إمكانات هائلة لتحسين نوعية حياة الأشخاص الذين يعانون من إعاقات تمنعهم من الكلام أو الحركة”. كان المريض قادرا على كتابة ما يقرب من 90 حرفا في الدقيقة ، مع معدل دقة تصل إلى 94 في المائة.

“قانون إلفيس”.. أول تشريع لحماية الموسيقيين من مخاطر الذكاء الاصطناعي

أقر مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون جديد يحمي الموسيقيين والفنانين من مخاطر الذكاء الاصطناعي واستخدامه لإنتاج أعمال فنية دون إذن أصحابها. وسيمنع القانون الجديد استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لإنشاء أعمال موسيقية أو غنائية جديدة باستخدام أصوات الفنانين أو أساليبهم دون الحصول على إذن مسبق منهم.

ويأتي هذا القانون ردا على مخاوف متزايدة من قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على إنشاء مقاطع صوتية ومقاطع موسيقية تبدو وكأنها أداء حقيقي للفنانين، مما يمكن أن يؤدي إلى انتحال هوية الفنانين وإساءة استخدام صوتهم وأعمالهم الإبداعية. وسيحظر القانون الجديد نشر أو توزيع الأعمال التي تنتهك خصوصية الفنان أو حقوقه، أو تضر بسمعته أو تنال من كرامته.

السعودية تعتزم استثمار 40 مليار دولار في الذكاء الصناعي

أعلنت السعودية مؤخراً عن خطط لاستثمار 40 مليار دولار في مجال الذكاء الصناعي خلال السنوات القادمة. وستركز هذه الاستثمارات على تطوير البنية التحتية والموارد البشرية في مجال الذكاء الصناعي بالإضافة إلى دعم الشركات الناشئة في هذا المجال.

وتعد هذه الخطوة جزءاً من رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تنويع اقتصاد المملكة والاعتماد على القطاعات غير النفطية. فالذكاء الصناعي يُعد أحد أهم التقنيات الناشئة عالمياً والتي من المتوقع أن تحدث ثورة في العديد من القطاعات مثل النقل والرعاية الصحية والتعليم وغيرها.

وتسعى السعودية من خلال هذه الاستثمارات إلى جعل المملكة مركزاً إقليمياً للذكاء الصناعي. كما تهدف إلى توفير فرص العمل للشباب السعودي في هذا المجال الواعد. ومن المتوقع أن تساهم هذه الاستثمارات في خلق ما يصل إلى 20 ألف فرصة عمل بحلول عام 2030.

كيف تسعى الشركات التكنولوجية الكبرى للحاق بركب الذكاء الاصطناعي؟

تسعى الشركات التكنولوجية الكبرى بشكل متزايد لدمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها وخدماتها. فعلى سبيل المثال، تستخدم شركات مثل جوجل وفيسبوك وأمازون وآبل أنظمة التعلم الآلي لتحسين تجارب المستخدمين وزيادة كفاءة عملياتها.

وتستثمر هذه الشركات مليارات الدولارات في البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي. فقد أنفقت شركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى ما يقدر بنحو 20 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي في عام 2016 وحده. ومن المتوقع أن ترتفع هذه الإنفاقات بشكل كبير في السنوات القادمة.

وتتنافس هذه الشركات في ما بينها لاستقطاب أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات. فعلى سبيل المثال، تدير جوجل معهد جوجل للذكاء الاصطناعي، الذي يضم بعض أبرز الباحثين في هذا المجال. كما تقوم شركات مثل أمازون وفيسبوك وبينغ بشراء شركات ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي للحصول على مواهبها.

واتساب تختبر تعديل الصور بالذكاء الاصطناعي

أعلنت منصة التواصل الاجتماعي “واتساب” التابعة لشركة “فيسبوك” عن اختبارها لميزة جديدة تسمح للمستخدمين بتحرير الصور قبل نشرها باستخدام الذكاء الاصطناعي.

وبحسب ما ذكرته الشركة فإن الميزة الجديدة ستتيح للمستخدمين إجراء تعديلات خفيفة على الصور مثل ضبط الإضاءة والتباين واللون قبل نشرها في محادثات “واتساب” أو إعادة نشرها في مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى.
وأشارت “واتساب” إلى أن الميزة الجديدة لن تغير ملامح الوجه أو تضيف تأثيرات غير طبيعية إلى الصور، بل ستقتصر على إجراء تعديلات خفيفة تحسّن من مظهر الصورة بشكل عام قبل مشاركتها مع الآخرين.

ولفتت الشركة إلى أن الميزة الجديدة ما زالت في مرحلة الاختبار، وستتاح لعدد محدود من المستخدمين في البداية قبل إتاحتها لكافة مستخدمي التطبيق.

وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود “فيسبوك” وشركاتها التابعة لتعزيز خصوصية المستخدمين وأمن بياناتهم، حيث تسعى الشركة لإعادة بناء الثقة مع مستخدمي تطبيقاتها بعد الانتقادات التي وجّهت لها في السنوات الأخيرة على خلفية فضائح تسريب البيانات وانتهاك الخصوصية.

من الذكاء الاصطناعي إلى الصين.. أكبر 10 تحديات تواجه “أبل”

تواجه شركة أبل عددًا من التحديات الكبيرة في المستقبل، بدءًا من المنافسة الشرسة في سوق الذكاء الاصطناعي وصولاً إلى التوترات التجارية مع الصين. في مجال الذكاء الاصطناعي، تسعى أبل للحفاظ على مكانتها كرائدة في مجال التكنولوجيا، لكنها تواجه منافسة شرسة من شركات مثل جوجل وأمازون ومايكروسوفت.

وفي الصين، تعتمد أبل على الشركات المصنعة الصينية لتصنيع العديد من منتجاتها. لذلك، فإن أي توترات تجارية بين الولايات المتحدة والصين قد تؤثر سلبًا على أعمال الشركة. ومن المحتمل أن تضع الحكومة الصينية رسومًا جمركية على السلع الأمريكية أو حتى تحظرها كليًا، مما يعرض أبل لخطر فقدان أحد أهم شركائها التجاريين.

كما تواجه أبل تحديات في مجال خصوصية البيانات والأمن السيبراني. فقد تعرضت الشركة لعدة هجمات سيبرانية في السنوات الأخيرة أدت إلى سرقة بيانات الملايين من المستخدمين. وهذا يشكل تهديدًا كبيرًا لسمعة الشركة وثقة المستهلكين في منتجاتها. لذا على أبل أن تستثمر المزيد في الأمن السيبراني لحماية بيانات مستخدميها والحفاظ على سمعتها.

ابتكار ذكاء اصطناعي يصمم مضادات حيوية ضد البكتيريا المقاومة

تعاون باحثون من جامعة فلوريدا الشمالية مع شركة أنثروبيك إيه آي لإنشاء نظام ذكاء اصطناعي يمكنه تصميم مضادات حيوية جديدة لمكافحة البكتيريا المقاومة للأدوية. يستخدم النظام تقنيات التعلم العميق لتحديد هياكل البروتينات التي يمكن استهدافها بالمضادات الحيوية وتصميم مركبات جديدة ترتبط بها.

وفقًا لفريق البحث، فإن النظام يمكن أن يقترح مئات المركبات المحتملة كمضادات حيوية جديدة في غضون أيام. وبمجرد تحديد المركبات الواعدة، يمكن اختبارها مخبريًا لتقييم فعاليتها ضد البكتيريا المستهدفة. وإذا نجحت، فيمكن إجراء المزيد من الاختبارات للسماح باستخدامها لعلاج المرضى.

ويأمل الباحثون أن يساعد هذا النهج في التغلب على التحدي المتزايد الذي تشكله البكتيريا المقاومة للأدوية الحالية. فباستخدام الذكاء الاصطناعي لتسريع عملية اكتشاف الأدوية، يمكن إنتاج مضادات حيوية جديدة بسرعة كافية للحاق بالبكتيريا في سباق التطور.

“غوغل” تُعلن استخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالفيضانات

أعلنت شركة غوغل اليوم استخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالفيضانات قبل وقوعها بأيام أو حتى أسابيع. وستستخدم الشركة نماذج التعلم الآلي لتحليل البيانات من مصادر مختلفة بما في ذلك صور الأقمار الصناعية وبيانات المستشعرات المناخية من أجل التنبؤ بارتفاع منسوب المياه والفيضانات المحتملة في الأنهار والأحواض المائية.

تستخدم غوغل نماذج التعلم العميق لفحص التغيرات في التضاريس وقياس سرعة تدفق المياه وحجمها للتنبؤ بكمية المياه التي ستصل إلى نهر معين. كما تدرس الشركة عوامل أخرى مثل هطول الأمطار ودرجات الحرارة لتحديد ما إذا كانت الظروف مواتية لحدوث فيضانات. تأمل غوغل في إطلاق هذه التكنولوجيا في الهند أولاً نظرًا لتعرض البلاد بشكل متكرر للفيضانات المدمرة ثم توسيع نطاق استخدامها تدريجيًا لتشمل مناطق أخرى معرضة للفيضانات في جميع أنحاء العالم.

«TacticAI» مساعد الذكاء الاصطناعي للركلات الركنية في نادي ليفربول لكرة القدم

لقد أعلن نادي ليفربول لكرة القدم مؤخراً عن تعاقده مع شركة أنثرويك لتطوير مساعد ذكاء اصطناعي يُسمى “تاكتيك أي” لتحليل ركلات الركنية وتقديم التوصيات للاعبين. وسيستخدم المساعد الذكاء الاصطناعي لدراسة آلاف الركلات الركنية السابقة وتحديد الأنماط في الطريقة التي يركل بها اللاعبون وكيفية تحرك اللاعبين في منطقة الجزاء. ثم سيقدم التوصيات للاعبي ليفربول حول أفضل الطرق لتنفيذ ركلات الركنية وتحرك اللاعبين لزيادة فرص التسجيل.

وقال مدرب ليفربول يورجن كلوب أن الهدف من “تاكتيك أي” هو مساعدة اللاعبين على اتخاذ قرارات أفضل وتحسين أدائهم في ركلات الركنية. كما أضاف أن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل المدربين بل سيعمل كأداة دعم لهم. وتأمل الإدارة أن يساعد “تاكتيك أي” ليفربول على تحسين نسبة تسجيله من ركلات الركنية التي تعد أحد أهم العوامل في كسب المباريات.

كيف تريد إيران الاستفادة من الذكاء الاصطناعي؟

إيران ترغب في استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين اقتصادها وتعزيز قدرتها العسكرية. في السنوات الأخيرة، استثمرت إيران الكثير في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الروبوتات. تهدف إيران إلى أن تصبح مركزاً إقليمياً للذكاء الاصطناعي.

أحد المجالات التي تركز عليها إيران هو السيارات ذاتية القيادة. في عام 2017، أطلقت إيران أول سيارة مستقلة محلية الصنع. كما قامت بافتتاح مركز لاختبار السيارات الذكية. تعتقد إيران أن السيارات الذكية يمكن أن تساعد في تحسين الأمان على الطرق والحد من الازدحام وتلوث الهواء في المدن الكبيرة مثل طهران.

أيضا تهتم إيران بتطوير الروبوتات للاستخدامات العسكرية. في عام 2019، أعلنت إيران عن أول روبوت مقاتل محلي الصنع يمكنه حمل الأسلحة النارية والقنابل. كما طورت إيران طائرات مسيرة مسلحة وقادرة على إطلاق الصواريخ. تهدف إيران من خلال تطوير هذه التكنولوجيات إلى تعزيز قدراتها الدفاعية وردع خصومها الإقليميين مثل الولايات المتحدة وإسرائيل.